مروان من اعز اصدقائي ، بل هو صديقي الحميم الوحيد الذي اقاسمه اسراري و همومي.
اشياء كثيرة تشدني اليه اهمها (خاصة) غباؤه … نعم غباؤه… احب فيه ذاك الغباء التلقائي ، تلك النزعة الطفولية في جل تصرفاته و اتخاذه كل الامور ببساطة مفضوحة ، مهما كانت درجة اهمية وجدية الامور ، تراه يتصرف تجاهها ببساطة و عفوية لا مثيل لهما. انني بحق اغبطه لاجل راحة البال هذه ، ولطالما حاولت تقليده في هذه العفوية - العفوية فقط - غير انني كنت افشل دائما..
اذكر يوما انني دعوته : مروان الحمار. غضب مني لحظتها غير انه اقتنع باللقب بعدما سردت له حكاية مروان الحمار هذا ، و كيف كان اخر خلفاء بني امية و اعطيته قطوفا من سيرته.
احبه كثيرا…مروان.
كنا يوما ننوي السفر لقضاء بعض الحاجيات ، رتبت اشيائي وبدات اتفقد السيارة وما يلزمها ، و زيادة في الاحتياط ، لألا يفاجئني رجال الدرك قلت :
- " مروان … انزل وتأكد من ان الغمازات الخلفية تعمل "
- " أوكي " …… مروان يعشق هذه الكلمة …’ اوكي’
قمت بتشغيل الغمازات ، و صحت ،، هيا يا مروان …. شوف..
رد : " تعمل..لا تعمل….تعمل…لا تعمل…تعمل..لا تعمل "
"اركب اركب ،، عنها ما عملت … وانطلقنا "
اشياء كثيرة تشدني اليه اهمها (خاصة) غباؤه … نعم غباؤه… احب فيه ذاك الغباء التلقائي ، تلك النزعة الطفولية في جل تصرفاته و اتخاذه كل الامور ببساطة مفضوحة ، مهما كانت درجة اهمية وجدية الامور ، تراه يتصرف تجاهها ببساطة و عفوية لا مثيل لهما. انني بحق اغبطه لاجل راحة البال هذه ، ولطالما حاولت تقليده في هذه العفوية - العفوية فقط - غير انني كنت افشل دائما..
اذكر يوما انني دعوته : مروان الحمار. غضب مني لحظتها غير انه اقتنع باللقب بعدما سردت له حكاية مروان الحمار هذا ، و كيف كان اخر خلفاء بني امية و اعطيته قطوفا من سيرته.
احبه كثيرا…مروان.
كنا يوما ننوي السفر لقضاء بعض الحاجيات ، رتبت اشيائي وبدات اتفقد السيارة وما يلزمها ، و زيادة في الاحتياط ، لألا يفاجئني رجال الدرك قلت :
- " مروان … انزل وتأكد من ان الغمازات الخلفية تعمل "
- " أوكي " …… مروان يعشق هذه الكلمة …’ اوكي’
قمت بتشغيل الغمازات ، و صحت ،، هيا يا مروان …. شوف..
رد : " تعمل..لا تعمل….تعمل…لا تعمل…تعمل..لا تعمل "
"اركب اركب ،، عنها ما عملت … وانطلقنا "
0 التعليقات:
إرسال تعليق