بينما الأب ينظف سيارته الجديدة أخذ ابنه البالغ من العمر سبع سنوات مسمارا وخدش به جانبا من السيارة ، لم يتمالك الأب نفسه حين رآى سيارته الجديدة وقد تشوه مظهرها فانهال ضربا على يد الطفل الطرية وقد اعماه الغضب وحجب عنه رؤية الأداة التي كان يهشم بها أصابع الطفل .
بعد ان هدأت عنه سورة الغضب ، انتبه الأب لحال الطفل الذي فقد ثلاثة من أصابعه ، فأسرع به الى المستشفى لأنقاذ ما يمكن انقاذه .
عندما رأى الطفل أباه قال له أُدخل الطفل غرفة العمليات و عند إفاقته سأل أباه و يده مضمدة.
متى ستنبت أصابعي يا أبي ؟؟!!!
كان وقع السؤال كالصاعقة، خرج الأب و الندم سكاكينا تقطع احشاءه …توجه الى سيارته وانهال عليها ضربا بدورها…ثم انهار باكيا وقد دس وجهه بين كفيه…رفع رأسه..نظر إلى مكان الخدش و إذا بعبرة تقطع انفاسه إثر رؤيته ما خدش ابنه ” أحبك يا بابا”.
لم يتحمل الأب ما حدث و في اليوم الموالي وجدوه منتحرا.
بعد ان هدأت عنه سورة الغضب ، انتبه الأب لحال الطفل الذي فقد ثلاثة من أصابعه ، فأسرع به الى المستشفى لأنقاذ ما يمكن انقاذه .
عندما رأى الطفل أباه قال له أُدخل الطفل غرفة العمليات و عند إفاقته سأل أباه و يده مضمدة.
متى ستنبت أصابعي يا أبي ؟؟!!!
كان وقع السؤال كالصاعقة، خرج الأب و الندم سكاكينا تقطع احشاءه …توجه الى سيارته وانهال عليها ضربا بدورها…ثم انهار باكيا وقد دس وجهه بين كفيه…رفع رأسه..نظر إلى مكان الخدش و إذا بعبرة تقطع انفاسه إثر رؤيته ما خدش ابنه ” أحبك يا بابا”.
لم يتحمل الأب ما حدث و في اليوم الموالي وجدوه منتحرا.
لحظة غضب كانت كافية ان تجعله يدفع الثمن غاليا
ردحذفقصة و عبرة ... بوركت
شكرا لك يا عبد الحفيظ على المرور.
ردحذفتحياتي و مودتي.
المتنى جدا هذه القصه ليتنى ما قرأتها
ردحذفالأخت منى ، اشكرك على الزيارة و تأكدي انني لم اقصد ابدا إيلامك.
ردحذفتحياتي الفلبية ومودتي.
مؤلمة جدا
ردحذفوليس الشديد بالصرعة لكن الشديد من يملك نفسه ساعة الغضب
أول الغضب حمق و آخره ندم ..
ردحذف