بالأمس تلقيت بريدا من المدونة ماري ، استفدت منه كثيرا حيث تمكنت من اكتشاف موقع يمكنني وصفه بكنز كتب و بما أنني مهتم بعالم الكتب كغيري من الكثير من مستخدمي الإنترنت و أبحث عن اي معلومة تساعدني لمعرفة "كيفية نشر ما أظنه كتابة أو ابداعا على شكل ملف pdf رحت مبحرا في هذا الموقع الرائع.
بعد التسجيل فيه تصفحت بعض الكتب ، قمت بتحميل أخرى و في الأخير رفعت ملفين pdf على سبيل التجربة
انه موقع يوسكرايب، لا للكتب فقط و لكن للتواصل و تبادل كل ما له صلة بعالم الكتب و يمكن لأي مهتم أن ينشر كتابه مجانا، دون أي تبعات ، ليس هذا فجسب بل يمكنه البيع كذلك .
بعد التسجيل فيه تصفحت بعض الكتب ، قمت بتحميل أخرى و في الأخير رفعت ملفين pdf على سبيل التجربة
انه موقع يوسكرايب، لا للكتب فقط و لكن للتواصل و تبادل كل ما له صلة بعالم الكتب و يمكن لأي مهتم أن ينشر كتابه مجانا، دون أي تبعات ، ليس هذا فجسب بل يمكنه البيع كذلك .
لذا ارتأيت أن اشارك قراء المدونة هذا الموقع المفيد علهم يستغلوه و يستفيدوا من مزاياه العديدة و ادرجت للقارئ الدوافع الآتية التي يمكن أن تكون له حافزا للنشر على يوسكراب.
ستة دوافع للنشر على يوسكرايب
1- لأنك تملك موهبة : ان يوسكرايب على يقين ان لدى كل شخص ما يقوله للآخرين فإن كنت تعتقد ان كتبك او كتاباتك على العموم تستحق النشر ، فان يوسكرايب تثق فيك.
2- لكي يقرءك الغير : يقوم يوسكرايب بأرشفة منشوراتك في جميع محركات البحث ويوفر لك أدوات عديدة لزيادة نشرها على الشبكة: على موقعك الخاص، مدونتك او صفحتك على الفيسبوك.
3- للتبادل مع الغير: يوسكرايب هو مجتمع من الكتاب والقراء في تواصل بينهم وتبادل لمفضلاتهم من منشورات فإذا كنت ممن تهمهم آراء قرائهم ، فكن على يقين انك في المكان الصحيح .
4- لاستغلال قارئ ملفات PDF احترافي: في يوسكرايب يمكن للقراء تصفح الكتب مباشرة دون عناء التحميل ، و اذا رغبوا في التحميل فلا مشكلة ، كما يمكن ادماج القارئ بالموقع الخاص للقارئ او مدونته.
5- للربح المادي: يمكنك باستعمال يوسكرايب تحديد ثمن الكتاب و بذلك تحصل على 60% من المداخيل حال البيع.
6- ببساطة كل شيء مجانا في يوسكرايب، التسجيل ، النشر ، القراءة و التحميل.
*****
للتسجيل في يوسكرايب و بداية النشر اضغط هنا
لزيارة صفحتي و التواصل معي على يوسكرايب اضعط هنا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
0 التعليقات:
إرسال تعليق